منهجيات اللغة العربية

موضوع: منهجيات اللغة العربية 7/5/2013, 03:46

الشعر الاحيائي

جاء الشعر اكلاسيكي ليعيد القصائد العربية القديمة الى الوجود بعد الركود الدي عرفه في عصر الانحطاط والتدهور لهدا الترات العربي العتيق . مما كان من الضروري التفكير في اعادة إحيائه وبعثه من جديد، فظهر العديد من الشعراء أبانوا عن مدى قدرتهم على القيام بهذه المهمة فكان على رأسهم البارودي فجاء بعده العديد أبرزهم شاعرنا(الشاعر) الذي بدوره ترك بصمة قوية جاءت بالنفع على هذا الاتجاه الأدبي ودفعت به إلى الأمام، والذي نحن بصدد دراسة قصيدته هذه التي جاءت معنونة ب (العنوان)

خاتمة:وبعد هذه المراحل الطويلة من التحليل يمكن القول أن القصيدة التي بين أيدينا قد مثلت تيار البعث والإحياء أحسن تمثيل مما يبرز نجاح الشاعر في مهمته التي تهدف إلى إحياء القصيدة العربية وبعثها من جديد

الشعر الرومانسي

جاء تيار سؤال الذات ليعلن ثورة على المضامين الشعرية التقليدية فظهر هذا التيار ليخلق جوا جديدا يعتبر فيه الذات مصدر الإبداع ومرجعه فظهرالعديد من الشعراء أبانوا عن مدى قدرتهم على القيام بهذه المهمة أبرزهم شاعرنا(الشاعر) الذي بدوره ترك بصمة قوية جاءت بالنفع على هذا الاتجاه الأدبي ودفعت به إلى الأمام و الذي نحن بصدد دراسة قصيدته هذه التي جاءت معنونة ب (العنوان)

خاتمة: وبعد هذه المراحل الطويلة من التحليل يمكن القول أن القصيدة التي بين أيدينا قد مثلت تيار سؤال الدات أحسن تمتيل من حيت الشكل و المضمون

تكسير البنية

تعد قضية تكسير البنية من أهم القضايا التي مست مفهوم الشعر و طبيعته وعناصره الموضوعية ومعالمه الشكلية,فقد اصطلح عليه بالشعر الحر أو شعر التفعيلة, فظهور مجموعة من الشعراء عملوا بشكل كبير على الدفع بهذا النمط الشعري الجديد إلى التقدم والازدهار وكان من بين هؤلاء الشعراء الشاعر (أكتب الشاعر) بدوره ترك بصمة قوية جاءت بالنفع على هذا الاتجاه الأدبي ودفعت به إلى الأمام و الذي نحن بصدد دراسة قصيدته هذه التي جاءت معنونة ب (العنوان)

خاتمة: وبعد هذه المراحل الطويلة من التحليل يمكن القول أن شعر تكسير البنية قد تمرد بشكل كلي على القصيدة العربية القديمة من حيت الشكل و المضمون

القصة

يعد فن القصة من الفنون التي وجدت طريقها إلى الأدب العربي وأرست مكانتها بين الفنون حتى أصبحت تحتل مكانة مرموقة بين الأدباء والكتاب ، وبشكل من الأشكال استطاعت أن تزاحم وتنافس الشعر الذي يعد أحد الأنماط الأدبية الإبداعية العتيقة على طول تاريخه الطويل والفسيح ، وتكمن أهمية القصة في أنها شكل أدبي متميز قادر على معالجة أقوى معضم القضايا الذاتية والنفسية والتاريخية والاجتماعية ، وقد كان وراء إنتشار هذا النمط الفني الجديد العديد من الكتاب والقصاصون كان من بينهم الكاتب ( الكاتب)و الدي بدوره ترك بصمة قوية جاءت بالنفع على هذا الاتجاه الأدبي ودفعت به إلى الأمام والذي نحن بصدد دراسةقصته هذه التي بين أيدينا التي تحمل عنوان (أكتب عنوان القصة

خاتمة:وخلاصة القول أن فن القصة نوع أدبي حديث يمثل تطورا للأشكال الأدبية القديمة كالحكاية والمقالة و هو إطار ناقل لنبض المجتمع والمنفتح على القضايا السياسية والفكرية ويمكن القول أن فن القصة هو إضافة للأدب العربي

المسرح

يعد المسرح أحد الفنون الادبية التي برزت بشكل من الأشكال ووجد طريقه إلى الأدب العربي فقد ظهر هذا الأخير بشكل مذهل على الساحة العربية واتخذه العديد من الكتاب في مجال المسرح سلاحا يصور المشهد العربي الحالي و التحولات التي يشهدها بسلبياتها وإيجابياتها في قالب درامي مثير يشكل فضاءه الأساسي الركح المسرحي, ، وقد ساهم في شيوع هذا النمط الفني المتميز جملة من الكتاب في هذا المجال كان من بينهم الكاتب ( الكاتب ) و الدي بدوره ترك بصمة قوية جاءت بالنفع على هذا الاتجاه الأدبي ودفعت به إلى الأمام و الذي نحن بصدد دراسة مسرحيته هذه التي بين أيدينا التي تحمل عنوان (أكتب عنوان المسرحية )

خاتمة: وبعد هذه المراحل الطويلة من التحليل يمكن القولأن المسرح هو الرؤية الشاملة للفنون وذلك لامتلاكه القدرة على دمج مجموعة من الفنون كالرقص والموسيقى و القصة

» المنهجيات العربية